دمج الصوت هي الخطوة التالية في تطوير آلة الطابعة

إذا نجحت HP ، فسيكون التحكم الصوتي ميزة إضافية في التطوير المستقبلي للطابعات ، وسيتم توجيه الأوامر من خلال معالج الطابعة .

imprimante

التعريف الصوتي هو الرادع الرئيسي  لفهذا البرنامج الناجح. بحيث يجب أن يتم توفير الأمر من خلال تطبيق يوفر الالتباس والنبرة والحجم وحتى اللكنة المناسبة. مما يشير إلى أنه يجب تمكين مصدر صوت واحد فقط لتنشيط الطابعة. ومع ذلك ،تعمل HP على حل هذا المشكل عبر منصات مثل Alexa.
تعمل هذه المنصة كمساعد صوت ، مما يعطي تردد الصوت الصحيح الذي تفهمه الطابعة المعنية فقط. هذا مشابه جدًا للكمبيوتر والطابعة اللذين يعملان بلغة يفهمها كلاهما. مع أوامر الصوت المحددة بالفعل على الطابعة ، يمكن لأي مستخدم الطباعة باستخدام الأوامر اللفظية فقط وليس أكثر من ذلك.
فهل يفضل المستخدمون استخدام الأوامر الصوتية فقط لطلب الطابعات لأداء المهام؟ فهذا  الأمر يشبه مطالبة المسافرين إن كانوا مهتمين بالمواصلات العامة الجديدة  بدون سائق.  كلنا نتذكر ، في الماضي ، ما حصل  لشركة أبل الكثيرالتي لديها الكثير من الثقة في الأوامر الصوتية لجهاز الخاص بها ، ولكنه لم يشتعل إطلاقًا كما كان متوقع.
في النهاية ، سيكون من الأفضل للمستخدمين التحدث إلى معالج الطابعة قبل الطباعة ، لأن الأمر الصوتي المبرمج هو فقط الذي يملك القدرة على قيادة الطابعة من أجل أداء المهام.
 الوقت فقط من  سيحدد ما إذا كانت هذه الطابعة الجديدة وهذه الأوامر الصوتية ستكون الشيء الكبير في المستقبل ، هذا إن لم يكن مثل ابتكارات الماضي التي بدأت بالكثير من الوعد ، ولكن انتهى بها الأمر قبل ان تبدأ.